"كن واعيًا في سوق الثور وهادئًا في سوق الدب." هذه العبارة، مثل علامة، محفورة في رحلة تداولي التي استمرت ثلاث سنوات. اليوم، أود أن أشارككم قصتي.
كنتُ في يوم من الأيام "محتفل بسوق صاعدة" بلا منازع. في عام 2021، كان السوق في ذروته، واستفدتُ من شجاعتي وحظي الجيد، وارتفعت أرقام حسابي. في ذلك الوقت، كنتُ أعتقد أنني عبقري، ونسيتُ المخاطر، وكانت رأسي مليئة بـ"النجوم والبحار". كانت "الصحوة" في السوق الصاعدة درسًا تعلمته من خلال خسارة الأرباح الضخمة - أدركتُ أن الحذر في زحمة الاحتفال، وجني الأرباح عند تحقيقها، أهم من مطاردة الأرباح نفسها.
يحدث التحول الحقيقي في سوق الدب. عندما يتلاشى الضجيج، وتتناقص الحسابات، وتصبح الخوف والقلق النغمة السائدة. لكنني ممتن لتلك الفترة، لأنها دفعتني للتحول من "مستثمر" إلى "متعلمين". بدأت أقرأ الأوراق البيضاء بشكل منهجي، أفهم النماذج الاقتصادية، وفي هنا، في الساحة، قرأت العديد من المقالات التحليلية عالية الجودة. "الهدوء" في سوق الدب، هو التركيز على القيام بالواجب، هو التخطيط للمستقبل بوعي عندما يكون الآخرون خائفين.
هذا الطريق وحيد جدًا، ولكن بفضل وجود مجتمع ينمو معًا، يمكننا أن نتدفأ بعضنا البعض، ونتبادل الأفكار، ونعبر معًا عبر الأسواق الصاعدة والهابطة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#Gate ساحة مبتدئ القرية المرحلة الخامسة
"كن واعيًا في سوق الثور وهادئًا في سوق الدب." هذه العبارة، مثل علامة، محفورة في رحلة تداولي التي استمرت ثلاث سنوات. اليوم، أود أن أشارككم قصتي.
كنتُ في يوم من الأيام "محتفل بسوق صاعدة" بلا منازع. في عام 2021، كان السوق في ذروته، واستفدتُ من شجاعتي وحظي الجيد، وارتفعت أرقام حسابي. في ذلك الوقت، كنتُ أعتقد أنني عبقري، ونسيتُ المخاطر، وكانت رأسي مليئة بـ"النجوم والبحار". كانت "الصحوة" في السوق الصاعدة درسًا تعلمته من خلال خسارة الأرباح الضخمة - أدركتُ أن الحذر في زحمة الاحتفال، وجني الأرباح عند تحقيقها، أهم من مطاردة الأرباح نفسها.
يحدث التحول الحقيقي في سوق الدب. عندما يتلاشى الضجيج، وتتناقص الحسابات، وتصبح الخوف والقلق النغمة السائدة. لكنني ممتن لتلك الفترة، لأنها دفعتني للتحول من "مستثمر" إلى "متعلمين". بدأت أقرأ الأوراق البيضاء بشكل منهجي، أفهم النماذج الاقتصادية، وفي هنا، في الساحة، قرأت العديد من المقالات التحليلية عالية الجودة. "الهدوء" في سوق الدب، هو التركيز على القيام بالواجب، هو التخطيط للمستقبل بوعي عندما يكون الآخرون خائفين.
هذا الطريق وحيد جدًا، ولكن بفضل وجود مجتمع ينمو معًا، يمكننا أن نتدفأ بعضنا البعض، ونتبادل الأفكار، ونعبر معًا عبر الأسواق الصاعدة والهابطة.