هل لاحظت يومًا كيف تأتي أفضل الحلول من طرح السؤال *المعاكس*؟
خذ هذا: أرادت زوجة أن يعود زوجها إلى المنزل بحلول الساعة 11 مساءً، لذا أغلقت الباب عليه بعد ذلك الوقت. فشل الأمر. لقد توقف عن العودة إلى المنزل تمامًا. ثم غيرت القصة - "إذا لم تكن في المنزل بحلول الساعة 11، سأترك الباب مفتوحًا." فجأة، أصبح دقيقًا في مواعيده كل ليلة.
التفكير الإيجابي يسأل: "كيف أتحكم في هذه النتيجة؟" يطرح التفكير العكسي السؤال: "ماذا يخشى الشخص الآخر أو ماذا يريد بالفعل؟"
أو قصة الصراف الآلي. رجل عالق ينتظر حتى الفجر لإصلاحات. بدلاً من الإبلاغ عن العطل، اتصل بالبنك قائلاً إن الماكينة *توزع نقوداً إضافية*. وصل فريق الصيانة في 5 دقائق.
إعادة صياغة المشكلة تغير كل شيء. عندما تشعر بالجمود، حاول عكس هيكل الحوافز. لا تسأل "ماذا أحتاج؟" بل اسأل "ماذا يحتاج الطرف الآخر؟" ليس "كيف أحقق الفوز؟" بل "ما هو بالفعل في مصلحتهم؟"
معظم الناس يعملون على منطق سطحي. أما الخارجون عن القاعدة؟ فهم يفكرون بطريقة عكسية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل لاحظت يومًا كيف تأتي أفضل الحلول من طرح السؤال *المعاكس*؟
خذ هذا: أرادت زوجة أن يعود زوجها إلى المنزل بحلول الساعة 11 مساءً، لذا أغلقت الباب عليه بعد ذلك الوقت. فشل الأمر. لقد توقف عن العودة إلى المنزل تمامًا. ثم غيرت القصة - "إذا لم تكن في المنزل بحلول الساعة 11، سأترك الباب مفتوحًا." فجأة، أصبح دقيقًا في مواعيده كل ليلة.
التفكير الإيجابي يسأل: "كيف أتحكم في هذه النتيجة؟"
يطرح التفكير العكسي السؤال: "ماذا يخشى الشخص الآخر أو ماذا يريد بالفعل؟"
أو قصة الصراف الآلي. رجل عالق ينتظر حتى الفجر لإصلاحات. بدلاً من الإبلاغ عن العطل، اتصل بالبنك قائلاً إن الماكينة *توزع نقوداً إضافية*. وصل فريق الصيانة في 5 دقائق.
إعادة صياغة المشكلة تغير كل شيء. عندما تشعر بالجمود، حاول عكس هيكل الحوافز. لا تسأل "ماذا أحتاج؟" بل اسأل "ماذا يحتاج الطرف الآخر؟" ليس "كيف أحقق الفوز؟" بل "ما هو بالفعل في مصلحتهم؟"
معظم الناس يعملون على منطق سطحي. أما الخارجون عن القاعدة؟ فهم يفكرون بطريقة عكسية.