في الآونة الأخيرة، كانت مشاعر السوق متوترة بعض الشيء، حيث تم طرد العديد من اللاعبين المرهونين مباشرة، وارتفعت بيانات الانهيار في الشبكة بأكملها. يشعر المستثمرون الأفراد بالذعر، وتتصاعد الأصوات التي تدعو إلى بيع الأصول. بصراحة، لقد كانت هذه الجولة من الانخفاض مفاجئة للكثير من الناس.
عند النظر بعمق، فإن الأمر ليس له سبب واحد فقط. توقعات تعديل السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي كانت تتفاعل باستمرار، مما جعل المخاوف من تضييق السيولة في السوق تجعل الأموال أكثر حذرًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن البرامج التجارية في السوق أدت إلى تفعيل أوامر وقف الخسارة المتتالية، مما جعل عمليات البيع تتساقط مثل قطع الدومينو، وبالتالي لم يكن من الممكن إيقاف الانخفاض. من الناحية الفنية، لم تُعطِ السوق الثيران العديد من الفرص للتنفس.
من المثير للاهتمام، أن السوق ليس متجانسًا تمامًا. بعض المؤسسات بدأت في الشراء في هذا الموقع، وبيانات المراكز تظهر أنهم لا يزالون يتطلعون إلى الاتجاه على المدى المتوسط والطويل بشكل مستقر. بعض المحللين على السلسلة ذكروا أنه على الرغم من أن التقلبات على المدى القصير لا مفر منها، إلا أن بعض المؤشرات الرئيسية قد اقتربت من منطقة القاع التاريخي، ربما لا يكون نقطة التحول بعيدة.
السوق دائمًا يتأرجح بين الخوف والجشع، فهل هو الظلام قبل الفجر، أم بداية جولة جديدة من الانخفاض؟ هذا السؤال لا يمكن أن يجيب عليه سوى الوقت.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بيتكوين守不住10万刀了,这波 الانسحاب للخلف来得够猛。
في الآونة الأخيرة، كانت مشاعر السوق متوترة بعض الشيء، حيث تم طرد العديد من اللاعبين المرهونين مباشرة، وارتفعت بيانات الانهيار في الشبكة بأكملها. يشعر المستثمرون الأفراد بالذعر، وتتصاعد الأصوات التي تدعو إلى بيع الأصول. بصراحة، لقد كانت هذه الجولة من الانخفاض مفاجئة للكثير من الناس.
عند النظر بعمق، فإن الأمر ليس له سبب واحد فقط. توقعات تعديل السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي كانت تتفاعل باستمرار، مما جعل المخاوف من تضييق السيولة في السوق تجعل الأموال أكثر حذرًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن البرامج التجارية في السوق أدت إلى تفعيل أوامر وقف الخسارة المتتالية، مما جعل عمليات البيع تتساقط مثل قطع الدومينو، وبالتالي لم يكن من الممكن إيقاف الانخفاض. من الناحية الفنية، لم تُعطِ السوق الثيران العديد من الفرص للتنفس.
من المثير للاهتمام، أن السوق ليس متجانسًا تمامًا. بعض المؤسسات بدأت في الشراء في هذا الموقع، وبيانات المراكز تظهر أنهم لا يزالون يتطلعون إلى الاتجاه على المدى المتوسط والطويل بشكل مستقر. بعض المحللين على السلسلة ذكروا أنه على الرغم من أن التقلبات على المدى القصير لا مفر منها، إلا أن بعض المؤشرات الرئيسية قد اقتربت من منطقة القاع التاريخي، ربما لا يكون نقطة التحول بعيدة.
السوق دائمًا يتأرجح بين الخوف والجشع، فهل هو الظلام قبل الفجر، أم بداية جولة جديدة من الانخفاض؟ هذا السؤال لا يمكن أن يجيب عليه سوى الوقت.