بعد المشاركة في فعالية CandyDrop الخاصة بـ TRUST، حصلت على فهم أعمق لرؤية هذا المشروع. في بيئة Web3 الحالية، يُعتبر نقص الثقة هو العقبة الرئيسية التي تعيق التطور، بينما يسعى TRUST لبناء بنية تحتية للائتمان اللامركزي، وهذا الاتجاه له قيمة مهمة.
أعتقد أن الابتكار في TRUST يكمن في تحويل السلوكيات على السلسلة إلى قيمة ائتمانية قابلة للقياس. من خلال تحليل تاريخ محفظة المستخدم ونمط المعاملات والمشاركة في الحوكمة وغيرها من البيانات، يمكن إنشاء نظام موثوق لتقييم الائتمان. لا يساعد هذا فقط في دفع DeFi من الإئتمان المفرط نحو الإقراض الائتماني، بل سيوفر أيضاً أساساً للتحقق من الهوية في نظام Web3 البيئي بأكمله.
هذه التفاعلات ليست فقط فرصة للحصول على إيرادات مجانية، بل هي الخطوة الأولى في بناء شبكة ائتمان مشتركة. كأحد المشاركين الأوائل، أتطلع إلى رؤية تطبيق نظام ائتمان TRUST في المستقبل، مما يجعل الهوية على السلسلة حقًا أصولًا رقمية لكل شخص. دعم هذا المشروع الطموح، وأؤمن أن $TRUST سيجلب تغييرًا إيجابيًا للصناعة!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#发帖赢代币TRUST
بعد المشاركة في فعالية CandyDrop الخاصة بـ TRUST، حصلت على فهم أعمق لرؤية هذا المشروع. في بيئة Web3 الحالية، يُعتبر نقص الثقة هو العقبة الرئيسية التي تعيق التطور، بينما يسعى TRUST لبناء بنية تحتية للائتمان اللامركزي، وهذا الاتجاه له قيمة مهمة.
أعتقد أن الابتكار في TRUST يكمن في تحويل السلوكيات على السلسلة إلى قيمة ائتمانية قابلة للقياس. من خلال تحليل تاريخ محفظة المستخدم ونمط المعاملات والمشاركة في الحوكمة وغيرها من البيانات، يمكن إنشاء نظام موثوق لتقييم الائتمان. لا يساعد هذا فقط في دفع DeFi من الإئتمان المفرط نحو الإقراض الائتماني، بل سيوفر أيضاً أساساً للتحقق من الهوية في نظام Web3 البيئي بأكمله.
هذه التفاعلات ليست فقط فرصة للحصول على إيرادات مجانية، بل هي الخطوة الأولى في بناء شبكة ائتمان مشتركة. كأحد المشاركين الأوائل، أتطلع إلى رؤية تطبيق نظام ائتمان TRUST في المستقبل، مما يجعل الهوية على السلسلة حقًا أصولًا رقمية لكل شخص. دعم هذا المشروع الطموح، وأؤمن أن $TRUST سيجلب تغييرًا إيجابيًا للصناعة!