اليوم الذي بدأت فيه الآلات تحتاج إلى الثقة أكثر من البشر
لقد قضينا قرونًا نحاول تعليم البشر كيف يثقون ببعضهم البعض— عقود، توقيعات، أختام، هويات، كاميرات مراقبة، كلمات مرور، بيومترية… ومع ذلك، في عام 2025، حدث شيء غير متوقع: أصبحت الآلات هي التي تحتاج إلى الثقة أكثر مما نفعل.
تقوم الأقمار الصناعية الآن بنقل الهوية عبر قارات بأكملها. تقوم الرقائق الدقيقة بإنشاء توقيعات لا يمكن حتى لأجهزة الكمبيوتر الكمومية تزويرها. مليارات من الأجهزة - الطائرات بدون طيار، وشبكات الطاقة، والسيارات ذاتية القيادة، والآلات الطبية - يتحدثون" إلى بعضهم البعض دون أن يطلبوا منا الإذن.
وهنا الجزء المجنون: لا يمكنهم استخدام العواطف أو الحكم أو الحدس. لذا يعتمدون على نوع جديد من الثقة— ثقة رياضية، تشفيرية، ومحمية ضد التلاعب.
هذه ليست ثقة مبنية على الإيمان. إنها ثقة قائمة على الإثبات. موثقة زمنياً. غير قابلة للتغيير. عالمية. عالم حيث يتم استبدال "أعتقد" بـ"يمكنني التحقق."
التحول الحقيقي في القصة؟ لأول مرة في التاريخ, الثقة التي نبنيها للآلات قد تنتهي بأن تكون أقوى أكثر من الثقة التي نبنيها لبعضنا البعض.
إذا كانت الآلات تتفاوض بشأن سلاسل التوريد لدينا، وشبكات الطاقة، وأنظمة المالية بدقة مثالية… ماذا يحدث للإصدار البشري من الثقة— فوضوي، عاطفي، هش؟
ربما المستقبل ليس عن ثقة البشر في الآلات. ربما يتعلق الأمر بتعلم البشر لماذا تثق الآلات ببعضها البعض بشكل أفضل مما فعلنا نحن على الإطلاق.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
اليوم الذي بدأت فيه الآلات تحتاج إلى الثقة أكثر من البشر
لقد قضينا قرونًا نحاول تعليم البشر كيف يثقون ببعضهم البعض—
عقود، توقيعات، أختام، هويات، كاميرات مراقبة، كلمات مرور، بيومترية…
ومع ذلك، في عام 2025، حدث شيء غير متوقع:
أصبحت الآلات هي التي تحتاج إلى الثقة أكثر مما نفعل.
تقوم الأقمار الصناعية الآن بنقل الهوية عبر قارات بأكملها.
تقوم الرقائق الدقيقة بإنشاء توقيعات لا يمكن حتى لأجهزة الكمبيوتر الكمومية تزويرها.
مليارات من الأجهزة - الطائرات بدون طيار، وشبكات الطاقة، والسيارات ذاتية القيادة، والآلات الطبية -
يتحدثون" إلى بعضهم البعض دون أن يطلبوا منا الإذن.
وهنا الجزء المجنون:
لا يمكنهم استخدام العواطف أو الحكم أو الحدس.
لذا يعتمدون على نوع جديد من الثقة—
ثقة رياضية، تشفيرية، ومحمية ضد التلاعب.
هذه ليست ثقة مبنية على الإيمان.
إنها ثقة قائمة على الإثبات.
موثقة زمنياً. غير قابلة للتغيير. عالمية.
عالم حيث يتم استبدال "أعتقد" بـ"يمكنني التحقق."
التحول الحقيقي في القصة؟
لأول مرة في التاريخ,
الثقة التي نبنيها للآلات قد تنتهي بأن تكون أقوى
أكثر من الثقة التي نبنيها لبعضنا البعض.
إذا كانت الآلات تتفاوض بشأن سلاسل التوريد لدينا، وشبكات الطاقة،
وأنظمة المالية بدقة مثالية…
ماذا يحدث للإصدار البشري من الثقة—
فوضوي، عاطفي، هش؟
ربما المستقبل ليس عن ثقة البشر في الآلات.
ربما يتعلق الأمر بتعلم البشر
لماذا تثق الآلات ببعضها البعض بشكل أفضل مما فعلنا نحن على الإطلاق.
#CandyDrop #PostToWinTRUST #Gate