المصدر: ديجيتال توداي
العنوان الأصلي: جيم كرايمر، يثير نظرية مؤامرة بيتكوين… جدل “اليد الخفية”
الرابط الأصلي:
يدّعي جيم كرايمر، المدير السابق لصندوق التحوط، أن هناك مؤامرة وراء ارتفاع سعر البيتكوين، مما يزعزع السوق.
زعم جيم كرايمر مؤخرًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ( SNS ) أن “مجموعة مؤامرة تحاول الحفاظ على البيتكوين فوق 90,000 دولار”. جاءت هذه التصريحات في وقت انخفض فيه سعر البيتكوين إلى أقل من 90,000 دولار ثم ارتد، مما أثار الجدل.
أثارت ادعاءاته نظريات مؤامرة متنوعة مثل تلاعب سوق صندوق المؤشرات المتداولة ( ETF ) وتدخل المستثمرين المؤسسيين ونقص السيولة. وخاصة مع تشغيل الظاهرة المعروفة باسم “مؤشر كرايمر المعاكس”، تم طرح احتمال أن تصبح تصريحاته إشارة إلى قاع السوق. ومع ذلك، أشار الخبراء إلى أن تقلبات البيتكوين تتأثر أكثر بالعوامل الاقتصادية الكلية. الاحتمالية لرفع أسعار الفائدة، تدفق ETF البيتكوين الفوري، وتغيرات سياسة الاحتياطي الفيدرالي تعمل كمتغيرات رئيسية.
أوضحت QCP أن انخفاض البيتكوين لفترة وجيزة تحت 90,000 دولار كان بسبب توقعات ارتفاع أسعار الفائدة وتدهور السيولة الناتج عن تغيير سياسة الاحتياطي الفيدرالي. بينما تظل سوق الأسهم قوية بفضل الأداء الجيد لشركات الذكاء الاصطناعي(AI)، فإن العملات المشفرة أصبحت ضعيفة نسبيًا وزادت تقلباتها.
تثير تصريحات جيم كرايمر حول “مجموعات المؤامرة” اهتمامًا، ولكن التحليل السائد هو أن ما يزال تدفق الاقتصاد الكلي هو الذي يحرك السوق فعليًا.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
نظرية مؤامرة بيتكوين لجيم كرايمر، ما يحرك السوق الحقيقي هو الاتجاهات الاقتصادية الكلية
المصدر: ديجيتال توداي العنوان الأصلي: جيم كرايمر، يثير نظرية مؤامرة بيتكوين… جدل “اليد الخفية” الرابط الأصلي: يدّعي جيم كرايمر، المدير السابق لصندوق التحوط، أن هناك مؤامرة وراء ارتفاع سعر البيتكوين، مما يزعزع السوق.
زعم جيم كرايمر مؤخرًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ( SNS ) أن “مجموعة مؤامرة تحاول الحفاظ على البيتكوين فوق 90,000 دولار”. جاءت هذه التصريحات في وقت انخفض فيه سعر البيتكوين إلى أقل من 90,000 دولار ثم ارتد، مما أثار الجدل.
أثارت ادعاءاته نظريات مؤامرة متنوعة مثل تلاعب سوق صندوق المؤشرات المتداولة ( ETF ) وتدخل المستثمرين المؤسسيين ونقص السيولة. وخاصة مع تشغيل الظاهرة المعروفة باسم “مؤشر كرايمر المعاكس”، تم طرح احتمال أن تصبح تصريحاته إشارة إلى قاع السوق. ومع ذلك، أشار الخبراء إلى أن تقلبات البيتكوين تتأثر أكثر بالعوامل الاقتصادية الكلية. الاحتمالية لرفع أسعار الفائدة، تدفق ETF البيتكوين الفوري، وتغيرات سياسة الاحتياطي الفيدرالي تعمل كمتغيرات رئيسية.
أوضحت QCP أن انخفاض البيتكوين لفترة وجيزة تحت 90,000 دولار كان بسبب توقعات ارتفاع أسعار الفائدة وتدهور السيولة الناتج عن تغيير سياسة الاحتياطي الفيدرالي. بينما تظل سوق الأسهم قوية بفضل الأداء الجيد لشركات الذكاء الاصطناعي(AI)، فإن العملات المشفرة أصبحت ضعيفة نسبيًا وزادت تقلباتها.
تثير تصريحات جيم كرايمر حول “مجموعات المؤامرة” اهتمامًا، ولكن التحليل السائد هو أن ما يزال تدفق الاقتصاد الكلي هو الذي يحرك السوق فعليًا.