مؤخرًا، انتشرت في وادي السيليكون حكم قاسٍ جدًا: البشرية على وشك الدخول في «وضع الجحيم» المستمر لمدة 15 عامًا.
هذا القول، يأتي من قبل مسؤول سابق في شركة جوجل، مو جافاد (Mo Gawdat). كان يدير مختبر جوجل X، وأصبح مليونيرًا في سن 29، وأكمل تقريبًا تجربة كاملة وشارك في دفع جميع مراحل انفجار الإنترنت والذكاء الاصطناعي.
التركيز ليس على مدى نجاحه، بل على أنه شخص فتح صندوق باندورا بأيديهم.
عندما يقول لك شخص كهذا:
«الجحيم قادم» هذه الجملة، تعتبر أكثر تحذيرًا من مجرد التشاؤم العادي.
ما يقصده بـ«وضع الجحيم» هو نقطة جوهرية:
هذه الموجة من البطالة هذه المرة، تختلف عن جميع الثورات التكنولوجية السابقة.
في كل ثورة سابقة، رغم تدمير الوظائف القديمة، إلا أنها كانت تخلق وظائف جديدة. • الثورة الصناعية: انتهى العمل في الغزل، لكن ظهرت الميكانيكية • الثورة الرقمية: اختفى الكتّاب، لكن ظهرت المبرمجون والمصممون
لكن هذه المرة، الأمر ليس كذلك.
لأن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد «استبدال نوع معين من الوظائف»، بل هو استبدال شامل لمشاركة الإنسان في عملية الإنتاج نفسها.
إذا لم تعد عملية الإنتاج تحتاج إلى البشر، فالسؤال لم يعد «ماذا يجب أن تتعلم من مهارات جديدة»، بل هل لا يزال المجتمع بحاجة إلى هذا العدد الكبير من البشر؟
هذه هي النقطة التي تجعل الأمر حقًا يثير الرعب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
من عام 2027، قد تظهر أكبر موجة بطالة في التاريخ.
مؤخرًا، انتشرت في وادي السيليكون حكم قاسٍ جدًا:
البشرية على وشك الدخول في «وضع الجحيم» المستمر لمدة 15 عامًا.
هذا القول، يأتي من قبل مسؤول سابق في شركة جوجل، مو جافاد (Mo Gawdat).
كان يدير مختبر جوجل X،
وأصبح مليونيرًا في سن 29،
وأكمل تقريبًا تجربة كاملة وشارك في دفع
جميع مراحل انفجار الإنترنت والذكاء الاصطناعي.
التركيز ليس على مدى نجاحه،
بل على أنه شخص فتح صندوق باندورا بأيديهم.
عندما يقول لك شخص كهذا:
«الجحيم قادم»
هذه الجملة، تعتبر أكثر تحذيرًا من مجرد التشاؤم العادي.
ما يقصده بـ«وضع الجحيم» هو نقطة جوهرية:
هذه الموجة من البطالة هذه المرة، تختلف عن جميع الثورات التكنولوجية السابقة.
في كل ثورة سابقة،
رغم تدمير الوظائف القديمة،
إلا أنها كانت تخلق وظائف جديدة.
• الثورة الصناعية: انتهى العمل في الغزل، لكن ظهرت الميكانيكية
• الثورة الرقمية: اختفى الكتّاب، لكن ظهرت المبرمجون والمصممون
لكن هذه المرة، الأمر ليس كذلك.
لأن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد «استبدال نوع معين من الوظائف»،
بل هو استبدال شامل لمشاركة الإنسان في عملية الإنتاج نفسها.
إذا لم تعد عملية الإنتاج تحتاج إلى البشر،
فالسؤال لم يعد «ماذا يجب أن تتعلم من مهارات جديدة»،
بل
هل لا يزال المجتمع بحاجة إلى هذا العدد الكبير من البشر؟
هذه هي النقطة التي تجعل الأمر حقًا يثير الرعب.