مارك كارني للتو اسقط ميزانيته الأولى كوزير مالية كندا، والأرقام؟ مجنونة. نتحدث عن إضافة C$167 مليار في العجز المتراكم على مدى خمس سنوات. ترقيات الدفاع. هجمات البنية التحتية. برامج الإسكان. جميعها تحمل علامة "استثمار استراتيجي."
لكن إليك الأمر - النمو الاقتصادي بالكاد يتقدم. إيرادات الضرائب؟ تتراجع بسرعة. في الوقت نفسه، نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي ترتفع نحو 43%. لا خطة خروج واضحة في الأفق.
فماذا ننظر إليه هنا حقًا؟ رهانات محسوبة على الإنفاق التحفيزي خلال الأوقات البطيئة، أم مقامرة مالية قد تنقلب على نفسها عندما تتضخم تكاليف خدمة الدين؟ السوق تراقب. عوائد السندات تتحرك. والجميع يتساءل عما إذا كانت هذه السردية "الاستثمارية" ستصمد عندما يحين موعد دفع الفواتير.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BoredRiceBall
· منذ 7 س
هذا المسؤول الجيد، هل هو حقًا لا يخاف من حرق المال هكذا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
SelfSovereignSteve
· منذ 7 س
يا رجل... هز رأسي، حكومة نموذجية NGMI مع هذه النفقات المتهورة
مارك كارني للتو اسقط ميزانيته الأولى كوزير مالية كندا، والأرقام؟ مجنونة. نتحدث عن إضافة C$167 مليار في العجز المتراكم على مدى خمس سنوات. ترقيات الدفاع. هجمات البنية التحتية. برامج الإسكان. جميعها تحمل علامة "استثمار استراتيجي."
لكن إليك الأمر - النمو الاقتصادي بالكاد يتقدم. إيرادات الضرائب؟ تتراجع بسرعة. في الوقت نفسه، نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي ترتفع نحو 43%. لا خطة خروج واضحة في الأفق.
فماذا ننظر إليه هنا حقًا؟ رهانات محسوبة على الإنفاق التحفيزي خلال الأوقات البطيئة، أم مقامرة مالية قد تنقلب على نفسها عندما تتضخم تكاليف خدمة الدين؟ السوق تراقب. عوائد السندات تتحرك. والجميع يتساءل عما إذا كانت هذه السردية "الاستثمارية" ستصمد عندما يحين موعد دفع الفواتير.