سبعة أرقام تم استثمارها حتى نفدت، وفي النهاية نجح في النجاة والخروج سليماً بفضل «التفكير العكسي» — هل تصدق ذلك؟
هذه القصة حدثت لرجل من أصدقائي في هونان. بعد 8 سنوات من التواجد في عالم العملات الرقمية، كان هذا الرجل يتجول في طرق مظلمة كأنه يسير في طريق جبلي مظلم، كل مرة يدخل بثقة ويقضي على أمواله، وكل مرة يتعلم درسه من السوق. لو كان شخصاً آخر، لكان قد راهن بكل شيء أو استسلم وترك الأمر، لكنه كان مختلفاً.
في اليوم الذي جاء إليّ، كانت عينه تظهر التعب، لكن روح التحدي وعدم الاستسلام كانت واضحة أكثر: "اعطيني فرصة أخيرة، وسأفعل ما تقول، سواء كانت النتيجة جيدة أم سيئة." في تلك اللحظة، أدركت أن ما يعاني منه ليس مجرد أموال، بل هو احترامه لقواعد السوق — وهو شيء في عالم العملات الرقمية أغلى من الذهب.
وفي الأشهر التالية، استطاع أن يحول نفسه إلى «رجل ملتزم بالقواعد»، باستخدام أبسط الطرق، وفتح طريقاً لا يسلكه الكثيرون:
**تقسيم المركز بشكل دقيق، وقفل المخاطر من المصدر**
قسم ما تبقى من رأس ماله إلى 10 أجزاء، وكل مرة يشتري أو يبيع لا يستخدم أكثر من 15% من رأس ماله. حتى عندما كانت السوق تبدو «مضمونة بنسبة 100%»، لم يغامر بزيادة حجم استثماراته بشكل عشوائي. وأذكر كلامه بوضوح: «عندما خسرت، أدركت أن لا شيء مضمون في سوق العملات، وترك باب خلفي يتيح لي فرصة الانتظار للفرصة القادمة.»
هذه هي القاعدة الأساسية التي أكررها دائماً — القاعدة الأولى في التداول بالعملات الرقمية هي «البقاء على قيد الحياة». قد يسرع استثمارك الكبير من أرباحك، لكنه في المقابل يعرضك لخسارة فادحة، وربما للخروج من السوق تماماً. كثيرون لا يخسرون بسبب السوق، بل يخسرون بسبب «طمعهم في مضاعفة الأرباح بسرعة».
**إدارة الأرباح بشكل مستقل**
(نص المقال هنا منقطع، ولم يتم استكمال الاستراتيجيات اللاحقة)
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
سبعة أرقام تم استثمارها حتى نفدت، وفي النهاية نجح في النجاة والخروج سليماً بفضل «التفكير العكسي» — هل تصدق ذلك؟
هذه القصة حدثت لرجل من أصدقائي في هونان. بعد 8 سنوات من التواجد في عالم العملات الرقمية، كان هذا الرجل يتجول في طرق مظلمة كأنه يسير في طريق جبلي مظلم، كل مرة يدخل بثقة ويقضي على أمواله، وكل مرة يتعلم درسه من السوق. لو كان شخصاً آخر، لكان قد راهن بكل شيء أو استسلم وترك الأمر، لكنه كان مختلفاً.
في اليوم الذي جاء إليّ، كانت عينه تظهر التعب، لكن روح التحدي وعدم الاستسلام كانت واضحة أكثر: "اعطيني فرصة أخيرة، وسأفعل ما تقول، سواء كانت النتيجة جيدة أم سيئة." في تلك اللحظة، أدركت أن ما يعاني منه ليس مجرد أموال، بل هو احترامه لقواعد السوق — وهو شيء في عالم العملات الرقمية أغلى من الذهب.
وفي الأشهر التالية، استطاع أن يحول نفسه إلى «رجل ملتزم بالقواعد»، باستخدام أبسط الطرق، وفتح طريقاً لا يسلكه الكثيرون:
**تقسيم المركز بشكل دقيق، وقفل المخاطر من المصدر**
قسم ما تبقى من رأس ماله إلى 10 أجزاء، وكل مرة يشتري أو يبيع لا يستخدم أكثر من 15% من رأس ماله. حتى عندما كانت السوق تبدو «مضمونة بنسبة 100%»، لم يغامر بزيادة حجم استثماراته بشكل عشوائي. وأذكر كلامه بوضوح: «عندما خسرت، أدركت أن لا شيء مضمون في سوق العملات، وترك باب خلفي يتيح لي فرصة الانتظار للفرصة القادمة.»
هذه هي القاعدة الأساسية التي أكررها دائماً — القاعدة الأولى في التداول بالعملات الرقمية هي «البقاء على قيد الحياة». قد يسرع استثمارك الكبير من أرباحك، لكنه في المقابل يعرضك لخسارة فادحة، وربما للخروج من السوق تماماً. كثيرون لا يخسرون بسبب السوق، بل يخسرون بسبب «طمعهم في مضاعفة الأرباح بسرعة».
**إدارة الأرباح بشكل مستقل**
(نص المقال هنا منقطع، ولم يتم استكمال الاستراتيجيات اللاحقة)