في 10 يناير، أفادت بيانات Jinshi أن إليزابيث باومان عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي أعربت عن دعمها لخفض الفائدة الشهر الماضي، معتبرة أن هذه هي “الخطوة الأخيرة” في ضبط السياسة النقدية الفيدرالية، نظراً لارتفاع مخاطر التضخم، وأنه يجب أن نتصرف بحذر في المستقبل. وقالت باومان في كلمتها المقررة أمام جمعية مصرفيي كاليفورنيا: “يجب أيضا تجنب الحكم المسبق بشأن سياسات الحكومة الجديدة.” وأضافت: “على العكس من ذلك، يجب أن ننتظر رسائل أكثر وضوحاً، ومن ثم نسعى لفهم تأثيرها على النشاط الاقتصادي وسوق العمل والتضخم.” وهذه هي المرة الأولى التي تعبر فيها باومان عن هذه الآراء منذ أصبحت مرشحة رائجة لتولي منصب أعلى مسؤول في الرقابة المصرفية بالاحتياطي الفيدرالي. وأعلن باول هذا الأسبوع أنه سيستقيل من منصب نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي المسؤول عن الرقابة قبل نهاية الشهر المقبل. وقالت باومان: “سيشهد هذا العام تغييرات في قيادة المؤسسات المصرفية، وأتوقع أن يتحول ذلك إلى أولويات وطرق جديدة.” وأكدت مطالبتها المتواصلة بصياغة لوائح الرقابة بشكل أكثر توجيهية، واتباع موقف أكثر “واقعية” في صياغة السياسات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مدير هيئة الاحتياطي الفيدرالي بومان: دعم خفض سعر الفائدة في ديسمبر كخطوة "أخيرة" لإعادة ضبط السياسة
في 10 يناير، أفادت بيانات Jinshi أن إليزابيث باومان عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي أعربت عن دعمها لخفض الفائدة الشهر الماضي، معتبرة أن هذه هي “الخطوة الأخيرة” في ضبط السياسة النقدية الفيدرالية، نظراً لارتفاع مخاطر التضخم، وأنه يجب أن نتصرف بحذر في المستقبل. وقالت باومان في كلمتها المقررة أمام جمعية مصرفيي كاليفورنيا: “يجب أيضا تجنب الحكم المسبق بشأن سياسات الحكومة الجديدة.” وأضافت: “على العكس من ذلك، يجب أن ننتظر رسائل أكثر وضوحاً، ومن ثم نسعى لفهم تأثيرها على النشاط الاقتصادي وسوق العمل والتضخم.” وهذه هي المرة الأولى التي تعبر فيها باومان عن هذه الآراء منذ أصبحت مرشحة رائجة لتولي منصب أعلى مسؤول في الرقابة المصرفية بالاحتياطي الفيدرالي. وأعلن باول هذا الأسبوع أنه سيستقيل من منصب نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي المسؤول عن الرقابة قبل نهاية الشهر المقبل. وقالت باومان: “سيشهد هذا العام تغييرات في قيادة المؤسسات المصرفية، وأتوقع أن يتحول ذلك إلى أولويات وطرق جديدة.” وأكدت مطالبتها المتواصلة بصياغة لوائح الرقابة بشكل أكثر توجيهية، واتباع موقف أكثر “واقعية” في صياغة السياسات.